الحديث الضعيف[1] والحديث السقيم[2] كل حديث لم يجتمع فيه صفات الحديث الصحيح ولا صفات الحديث الحسن المذكورات.
اختلف العلماء في العمل بالحديث الضعيف، والذي عليه جمهور العلماء جواز العمل به في فضائل الأعمال[3][4]، لكن بشروط ثلاثة، أوضحها الحافظ ابن حجر وهي:
كتاب الدرر المنتثرة في الأحاديث المشتهرة
هذه بذرة مقالة عن مصطلح بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.